البيانات المفتوحة: أداة لتعزيز الشفافية وبناء الثقة
تمثل البيانات المفتوحة من الركائز الأساسية في تعزيز الشفافية وتحقيق المساءلة، حيث تمكّن الجهات والشركات والمؤسسات من مشاركة معلوماتها مع الجمهور بوضوح. فتح البيانات يُمكّن الأفراد، الباحثين، ووسائل الإعلام من الوصول إلى معلومات مهمة، مما يعزز قدرتهم على تحليل الأداء الجهات أو المؤسسي وتقديم اقتراحات بنّاءة، وبالتالي تعزيز ثقة المجتمع ودعم المشاركة الفعّالة.
هنا تكمن أهمية البيانات المفتوحة في النقاط التالية: ⬇️
تزامنًا مع اليوم العالمي للبيانات المفتوحة، نسلط الضوء على أهمية البيانات المفتوحة في تعزيز الشفافية ودعم الابتكار وتحفيز النمو الاقتصادي. عندما تكون البيانات متاحة للجميع، فإنها تفتح الباب أمام فرص غير محدودة للتطوير والتقدم!
كيف ترى تأثير البيانات المفتوحة في مجال عملك؟ شاركنا رأيك في التعليقات!
البيانات المفتوحة ليست مجرد أرقام بل أداة تمكين للمستقبل، حيث يدعم تحليلها اتخاذ القرارات وتعزيز الابتكار وتحقيق التحول الرقمي بكفاءة.
البيانات المفتوحة هي أداة قوية تحفز الابتكار وتدعم تحقيق التنمية المستدامة في مختلف جوانب الحياة في العصر الرقمي الحديث، حيث توفر فرصًا لا حصر لها للأفراد والمجتمعات لتطوير حلول مبتكرة باستخدام البيانات المتاحة بحرية.
تشكل سياسات حوكمة البيانات الوطنية إطارًا متكاملًا لتنظيم إدارة البيانات وتتضمن مجموعة من السياسات الصادرة عن مكتب إدارة البيانات الوطنية (NDMO).
وتهدف هذه السياسات إلى تعزيز الاستفادة المثلى من البيانات مع ضمان أمنها وحماية الخصوصية، وتشمل سياسة البيانات المفتوحة.
تسعى سياسة البيانات المفتوحة إلى إتاحة ونشر البيانات غير السرية بشكل استباقي لدعم البحث والابتكار وتعزيز النمو الاقتصادي.
في هذا المنشور، نستعرض المبادئ الرئيسية والقواعد العامة التي تقوم عليها هذه السياسة.
أصبحت الشفافية وإتاحة الوصول للمعلومة من المبادئ الأساسية في التعامل مع البيانات،
مما يجعل من الضروري التعرف على مفهوم “حرية المعلومات” والتمييز بينها وبين “البيانات المفتوحة”.
إدارة البيانات تُسهّل التحول نحو البيانات المفتوحة في البنوك من خلال تعزيز الجودة والحوكمة والأمان.