النمذجة وهيكلة البيانات

شارك المحتوى

فيسبوك
تويتر
لينكدان
تليجرام
واتساب
الايميل

في عالم تصميم قواعد البيانات، يعدّ كل من نموذج الكيان-العلاقة (ER Model) والنموذج العلائقي (Relational Model) أدوات أساسية، لكنهما يخدمان أغراضًا مختلفة في مراحل تطوير قاعدة البيانات.

لفهم أعمق لهذه الاختلافات وكيفية تأثيرها على تصميم قواعد البيانات، سيتم إرفاق مقارنة توضيحية في صورة مرفقة.

 

 

 

 

 

 

 

 

البيانات هي القلب النابض لأي عملية تحليل واتخاذ قرارات. لكن، هل تعرف الفرق بين أنواع البيانات المختلفة؟ إليك نظرة سريعة على الفروق بين البيانات المهيكلة، الغير مهيكلة، والشبه مهيكلة

 

 

 

 

 

 

 

 

تُعد البيانات في العصر الرقمي البيانات من أغلى الأصول، ولكن كيف يمكننا استخراج قيمتها الحقيقية؟
عندما نتحدث عن تحليل البيانات واتخاذ قرارات مدعومة بالبيانات، فإن أول خطوة نحو النجاح تبدأ من نمذجة البيانات وهيكلة البيانات بشكل صحيح.
لكن ماذا تعني هاتان العمليتان، ولماذا تعتبران أساسيتين لتحقيق أقصى استفادة من البيانات التي نملكها؟

 

 

 

 

 

 

 

 

نمذجة البيانات: هي عملية تصميم تمثيل مرئي للبيانات في نظام ما، بهدف فهم كيفية تنظيم البيانات وربطها ببعضها البعض داخل النظام. وتُبنى نماذج البيانات بناءً على احتياجات العمل حيث يتم تحديد القواعد والمتطلبات مسبقًا من خلال متطلبات أصحاب المصلحة في العمل ليتم دمجها في تصميم نظام جديد أو تعديلها ضمن تكرار لنظام قائم.
بعد ان اطلعنا على مفهوم النمذجة لنتعرف معاً على انواع نماذج البيانات

اقرأ أيضاً

اتصل بنا

لا يوجد

البريد الإلكتروني

[email protected]

عنواننا

الرياض

موقعنا يستخدم ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك أثناء التصفح